فصل: إعراب الآية رقم (21):

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: مشكل إعراب القرآن



.إعراب الآية رقم (20):

{وَإِنْ أَرَدْتُمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَارًا فَلا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئًا أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا}.
(مكان زوج): ظرف مكان متعلق بالمصدر (استبدال)، وجملة (وآتيتم) حالية. جملة (أتأخذونه) مستأنفة، وقوله (بهتانا): مفعول لأجله منصوب.

.إعراب الآية رقم (21):

{وَكَيْفَ تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ أَفْضَى بَعْضُكُمْ إِلَى بَعْضٍ}.
(كيف) اسم استفهام حال، وجملة (وكيف تأخذونه) مستأنفة لا محل لها. وجملة (وقد أفضى) حالية في محل نصب من الواو في (أَتَأْخُذُونَهُ).

.إعراب الآية رقم (22):

{وَلا تَنْكِحُوا مَا نَكَحَ آبَاؤُكُمْ مِنَ النِّسَاءِ إِلا مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتًا وَسَاءَ سَبِيلا}.
الجار (من النساء) متعلق بحال من (ما)، قوله (إلا ما قد سلف): (إلا) أداة استثناء، (ما) اسم موصول مستثنى منقطع لأن الماضي لا يجامع المستقبل. وقوله (وساء سبيلا): الواو استئنافية، (ساء) فعل ماض جامد للذم. والفاعل ضمير مفسّر بنكرة منصوبة على التمييز، والمخصوص بالذم محذوف تقديره: سبيل ذلك النكاح.

.إعراب الآية رقم (23):

{وَأَخَوَاتُكُمْ مِنَ الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَائِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ اللاتِي فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نِسَائِكُمُ اللاتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَإِنْ لَمْ تَكُونُوا دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَلا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ وَحَلائِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلابِكُمْ وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الأُخْتَيْنِ إِلا مَا قَدْ سَلَفَ}.
الجار (من الرضاعة) متعلق بحال من (أخواتكم). قوله (فإن لم تكونوا دخلتم): الفاء اعتراضية، والجملة اعتراضية، اعترضت بين المتعاطفين. وقوله (وأن تجمعوا): المصدر المؤول معطوف على (حلائل). وقوله (إلا ما قد سلف): الاستثناء منقطع؛ لأن الماضي لا يجامع المستقبل.

.إعراب الآية رقم (24):

{وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ لَكُمْ مَا وَرَاءَ ذَلِكُمْ أَنْ تَبْتَغُوا بِأَمْوَالِكُمْ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ}.
قوله (والمحصنات): اسم معطوف على المصدر المؤول السابق أي: وجمعكم بين الأختين والمحصنات. (كتاب الله عليكم): مفعول مطلق لعامل محذوف تقديره: كتب، والجار والمجرور متعلقان بحال من (كتاب). وجملة (كتب) المقدرة مستأنفة. والمصدر (أن تبتغوا) بدل اشتمال من (ما)، وقوله (محصنين): حال من فاعل (تبتغوا)، وقوله (غير): حال ثانية. وقوله (فما استمتعتم): الفاء مستأنفة، و(ما) شرطية مبتدأ، وجملة (استمتعتم) خبر. والجار (منهن) متعلق بحال من الهاء في (به). وقوله (فريضة): مفعول مطلق أي: فرض الله ذلك فريضة. والجار (من بعد الفريضة) متعلق بحال من الهاء في (به).

.إعراب الآية رقم (25):

{وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلا أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَانْكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ وَأَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ}.
الجار (منكم) متعلق بحال من فاعل (يستطع). (طولا): مفعول به لـ(يستطع)، والمصدر (أن ينكح) مفعول به للمصدر المنون (طولا)، وقوله (فمن ما ملكت): الفاء رابطة للجواب، والجار متعلق بنعت محذوف لمنعوت محذوف أي: فلينكح امرأة كائنة من (ما). والجار (من فتياتكم) متعلق بحال من العائد المقدر أي: ملكته كائنا من فتياتكم. وجملة (والله أعلم) معترضة، وجملة (بعضكم من بعض) حال من ضمير المخاطب في (أيمانكم)، وجملة (فانكحوهن) معطوفة على جملة الفعل المقدر فلينكح. الجار (بإذن) متعلق بحال من الضمير (هنَّ)، (محصنات غير) حالان من الضمير في (آتوهن). وجملة (فإذا أحصنَّ) مستأنفة، و(إذا) ظرفية شرطية متعلقة بمعنى الجواب أي: يُعَذَّبن بكذا إذا، وجملة (فإن أتين بفاحشة) جواب إذا، وجملة (فعليهن نصف) جواب الشرط الثاني. والمصدر (أن تصبروا) مبتدأ، و(خير) خبره. وجملة المصدر مستأنفة.

.إعراب الآية رقم (26):

{يُرِيدُ اللَّهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ}.
مفعول (يريد) محذوف أي: تحريم ما حرّم، واللام للتعليل، والفعل منصوب بإضمار (أن) جوازا، والمصدر مجرور باللام متعلق بـ (يريد) أي: يريد الله تحريم ما حرَّم للتبيين. (سنن): مفعول ثانٍ منصوب. (الذين): اسم موصول مضاف إليه، والجار متعلق بالصلة المقدرة.

.إعراب الآية رقم (27):

{وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلا عَظِيمًا}.
جملة (ويريد الذين) معطوفة على جملة (والله يريد). والمصدر المؤول (أن تميلوا) مفعول به.

.إعراب الآية رقم (28):

{وَخُلِقَ الإِنْسَانُ ضَعِيفًا}.
جملة (وخلق الإنسان) مستأنفة. (ضعيفا) حال من (الإنسان).

.إعراب الآية رقم (29):

{لا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ وَلا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا}.
(إلا): أداة استثناء، والمصدر المؤول مستثنى منقطع. والجار (منكم) متعلق بنعت لـ (تراض). وجملة (إن الله كان بكم رحيما) مستأنفة.

.إعراب الآية رقم (30):

{وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا}.
(عدوانا): مفعول لأجله منصوب. جملة (وكان ذلك على الله يسيرا) مستأنفة، والجار (على الله) متعلق بـ (يسيرا).

.إعراب الآية رقم (31):

{إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلا كَرِيمًا}.
(ما) اسم موصول مضاف إليه، (مدخلا) نائب مفعول مطلق، والمصدر إدخالا.

.إعراب الآية رقم (32):

{لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا}.
جملة (للرجال نصيب)مستأنفة لا محل لها. والجار (مما اكتسبوا) متعلق بنعت لـ (نصيب). والجار (من فضله) متعلق بنعت للمفعول الثاني المحذوف أي: شيئا كائنا من فضله. الجار (بكل) متعلق بـ (عليما).

.إعراب الآية رقم (33):

{وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمَانُكُمْ فَآتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدًا}.
الواو مستأنفة،الجار (لكل) متعلق بمفعول جعل الثاني المقدر، والتنوين للتعويض عن مضاف إليه محذوف أي: لكل إنسان. (موالي): مفعول جعل الأول، الجار (مما) متعلق بفعل (يرثون) المقدر، وجملةالفعل المقدر نعت، (ترك الوالدان): فعل وفاعل. وقوله (فآتوهم): الفاء زائدة تشبيها للموصول بالشرط، وفعل أمر وفاعل ومفعول به. وجملة (فآتوهم) خبر المبتدأ في محل رفع. الجار (على كل) متعلق بـ (شهيدا).

.إعراب الآية رقم (34):

{الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلا}.
الجاران (على) و(بما) متعلقان بـ (قوامين). قوله (بما أنفقوا): (ما) مصدرية، والمصدر المجرور معطوف على المصدر السابق، وقوله (حافظات للغيب): اللام زائدة، و(الغيب) مفعول (حافظات). والفاء في قوله (فعظوهن) زائدة، والجملة خبر. وجملة (فإن أطعنكم) معطوفة على جملة (اضربوهنَّ) في محل رفع.الجار (عليهن) متعلق بحال من (سبيلا) لأنه نعت تقدَّم على منعوت.

.إعراب الآية رقم (35):

{وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِنْ أَهْلِهَا إِنْ يُرِيدَا إِصْلاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا}.
(شقاق بينهما) مفعول به ومضاف إليه، والجار (من أهله) متعلق بنعت لـ (حكما)، جملة (إن يريدا) مستأنفة.

.إعراب الآية رقم (36):

{وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالا فَخُورًا}.
قوله(وبالوالدين إحسانا): الواو عاطفة، والجار متعلق بفعل مقدر أي: أحسنوا. و(إحسانا) مفعول مطلق، وجملة أحسنوا المقدرة معطوفة على جملة (لا تشركوا) لا محل لها. وجملة (إن الله لا يحب) مستأنفة لا محل لها.

.إعراب الآية رقم (37):

{الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَيَكْتُمُونَ مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا}.
(الذين يبخلون) مبتدأ خبره مقدر: معذّبون. والجار (من فضله) متعلق بحال من العائد. جملة (وأعتدنا للكافرين) مستأنفة. و(مُهينا) أصله مُؤَهْوِنا اسم فاعل من الثلاثي المزيد أهان، حذفت الهمزة قياسا على حذفها من المضارع المتكلم، فصار مُهْوِنًا نقلت كسرة الواو إلى الهاء فصار مُهِوْنا، فقلبت الواو ياء لسكونها وانكسار ما قبلها.

.إعراب الآية رقم (38):

{وَالَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ رِئَاءَ النَّاسِ وَلا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَنْ يَكُنِ الشَّيْطَانُ لَهُ قَرِينًا فَسَاءَ قَرِينًا}.
(رئاء) حال بتأويل مرائين، منصوب.الجار (له) متعلق بحال من (قرينا). وقوله (فساء قرينا): الفاء رابطة لجواب الشرط، و(ساء) جرت مجرى بئس، وفاعلها مستتر مفسر بالنكرة المنصوبة على التمييز، والمخصوص محذوف أي: الشيطان. وجملة (فساء قرينا) جواب الشرط والفاء واجبة؛ لأن الفعل جرى مجرى الجامد.

.إعراب الآية رقم (39):

{وَمَاذَا عَلَيْهِمْ لَوْ آمَنُوا بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقَهُمُ اللَّهُ}.
الواو مستأنفة، (ما) استفهام مبتدأ، (ذا) اسم موصول خبره، والجار متعلق بالصلة المقدرة، وجواب الشرط محذوف أي: لسعدوا، وجملة الشرط مستأنفة.

.إعراب الآية رقم (40):

{إِنَّ اللَّهَ لا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا}.
(مثقال ذرة): نائب مفعول مطلق أي: ظلما وزن مثقال. (وإن تك حسنة): الواو عاطفة، (إن) شرطية، والفعل (تك) مضارع ناقص مجزوم بالسكون المقدر على النون المحذوفة للتخفيف، واسم (تك) ضمير تقديره الذرة، و(حسنة) خبر (تك)، وجملة (وإن تك) معطوفة على جملة (إن الله لا يظلم).

.إعراب الآية رقم (41):

{فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلاءِ شَهِيدًا}.
الفاء استئنافية، (كيف) اسم استفهام حال أي: فكيف يصنعون؟ و(إذا) ظرف محض عامله هذا المقدر (يصنعون). (شهيدا): حال.

.إعراب الآية رقم (42):

{يَوْمَئِذٍ يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَعَصَوُا الرَّسُولَ لَوْ تُسَوَّى بِهِمُ الأَرْضُ وَلا يَكْتُمُونَ اللَّهَ حَدِيثًا}.
(يومئذ يودُّ): ظرف زمان متعلق بـ (يودُّ)، و(إذٍ) اسم ظرفي مبني على السكون مضاف إليه، وتنوينه للتعويض عن جملة. (لو) مصدرية، والمصدر مفعول (ودّ). وجملة (ولا يكتمون) معطوفة على جملة (يودُّ) لا محل لها.